اسم الموضوع هنا

هنا يوضع وصف للموضوع لشرحه للقارئ .....

تناول كوب من عصير البرتقال فى الصباح

أو ثمرة برتقال واحدة يساعد فى علاج الكثير من الأمراض أما عن فوائد البرتقال فهناك قائمة طويلة وقد اوضحت دراسة أسترالية ان تناول حبة برتقال يومياً يسهم فى تجنب الإصابة بكثير من الأمراض

اسم الموضوع هنا

هنا يوضع وصف للموضوع لشرحه للقارئ .....

اسم الموضوع هنا

هنا يوضع وصف للموضوع لشرحه للقارئ .....

اسم الموضوع هنا

هنا يوضع وصف للموضوع لشرحه للقارئ .....

samedi 9 mars 2013

حصائيات سرطان الثدي في المملكة العربية السعوديه (استطلاع عالم حواء ) سرطان الثدي يحتل المرتبة الأولى بين أكثر عشر أنواع سرطان انتشاراً في السعودية



سرطان الثدي هو أكثر أنواع السرطان انتشاراً في العالم عند النساء وذلك بنسبة 22% في كل الحالات ,وحسب الباحثين في مجال سرطان الثدي فإن مرض السرطان في العالم في ازدياد مستمر مع مرور السنين والعبء العالمي للسرطانات لايزال مستمراً بالإرتفاع بشكل ملحوظ , بسبب ازدياد الشيخوخة وعدد سكان العالم إلى جانب إزدياد تبني نهج الحياة الملئ بمسببات السرطان , خصوصاً التدخين في الدول النامية إقتصادياً, ويعتبر سرطان الثدي المسبب الرئيسي في أغلب حالات الوفاة لديهم .


عدد الذين لم يقومو بالفحص


وبعد الإرتفاع الملحوظ في انتشار مرض السرطان وخاصة في بالمملكة العربية السعودية باحتلاله المرتبة الأولى بين أكثر عشر أنواع سرطان انتشاراً بين السعوديين حيث وصلت نسبة المصابين به 8.8% من الجنسين .ورغم هذه الأرقام التي رصدت من خلال الإحصائيات والتي تدعو إلى الرهبة والخوف من هذا الداء الذي يهدد حياة الملايين من النساء إلا أن الدراسات الأولية التي أجريت على الخلايا أثبتت فعالية في القضاء على سرطان الثدي,مما جعل الملايين يستبشرون خيراً ,ولكن لايكمل الأمل في تكلمة مسيرة حياتهم بلا آلام تذكر إلا بعـــمل الفحص المبكر لسرطان الثدي .


ومن هنا يأتي جانب التوعية بأهمية عمل الكشف المبكر ,وحرصاً من شبكة عالم حواء على دورها الإجتماعي وخاصة أنها تمثل أكبر شريحة نسائية في الوطن العربي بعمل استبيان لمدة أسبوعين فقط لقياس مستوى الوعي في المملكة وقد شاركت به أكثر من 142 ألف إمرأة  .


عدد الذين قامو بالفحص


 وأثبت الاستبيان قلة الوعي حيث أظهر النتائج أن 81.712 إمرأة لم تخضع لعمل فحص سرطان الثدي وليست لديهم النيه أيضاً . وبرغم وجود الجمعيات وعمل المحاضارات والإعلانات إلا أن الوعي لدينا لايــزال قليلاً .


ماهي الأسباب برأيكم  !؟؟ هل هي عدم الإحساس بخطورة المرض أو الخجل لدى النساء في الذهاب لبعض المراكز الطبيه !!


أم عدم وجود التسهيلات الكافيه من قبل المراكز و صعوبة آلية عمل الفحص بالإضافة إلى قلة الدعم من بعض الجمعيات !!؟
المصدر : المركز الإعلامي

توجد علاقة بين مادة كيميائية أساسية في صناعة البلاستيك والإصابة بالربو خبراء ينصحون باستخدام الرضاعات الزجاجية بدلاً من البلاستيكية


كشفت دراسة حديثة عن وجود علاقة بين مادة كيميائية أساسية في صناعة الأدوات البلاستيكية وإصابة الأطفال بالربو.

وتوصل الباحثون في جامعة كولومبيا الأمريكية إلى هذا الاستنتاج بعد فحص حوالي 600 حامل، بقياس مستويات مركب "بيسفينول A" في بولهن، ثم سجلوا مستوياتها لدى أطفالهن وهم في أعمار الثالثة والخامسة والسابعة والاثني عشر عاما، وشمل الفحص جهازهم التنفسي أيضا.

وتبين أن تعرض الأطفال الصغار لمادة "بيسفينول A" الكيميائية ترفع نسبة إصابتهم بالربو.

وأفاد العلماء أيضا أن 90% من الأطفال في عمر الثالثة وُجدت في أجسامهم مستويات واضحة من "البيسفينول A"، وكلما ارتفعت المستويات ازدادت احتمالات إصابتهم بالربو.

ومادة "بيسفينول A" الكيميائية تستخدم بشكل كبير في تصنيع المواد البلاستيكية والأغلفة البلاستيكية المبطنة لأوعية الأطعمة، وكذلك علب المشروبات، وعادة ما تتسرب المادة إلى الطعام والشراب الموجود فيها.

كما أن "البيسفينول A" يستخدم في تقوية المواد البلاستيكية، ومنع تلوث الأطعمة بالبكتيريا، ولها قدرة أيضا في منع صدأ علب المشروبات.

هذا وقد تعددت مخاطر هذه المادة البلاستيكية، خصوصا مع تزايد استخدام المواد البلاستيكية في الحياة اليومية، فمضاعفات "بيسفينول A" قد تصل إلى حدوث مشاكل في القلب والسكري من النوع الثاني وسرطان الثدي.

وينصح الخبراء بعدم استخدام الرضاعات البلاستيكية للأطفال، واعتماد النوع البلاستيكي منها الخالي من مادة"بيسفينول A"، أو استخدام الرضاعات الزجاجية.
المصدر : العربية نت

العلاج الهرموني للنساء.. هل يصبح آمنا مرة أخرى


أصدرت عدة منظمات رسمية إرشادات جديدة حول العلاج الهرموني، الذي أثار حالة من الالتباس وصدرت بشأنه إرشادات متضاربة على مدى العقد الماضي.

* نظرة تاريخية

* كثيرا ما كان الأطباء يصفون ابتداء من عام 1960 حتى عام 2002 العلاج الهرموني كعلاج لأعراض سن اليأس ولحماية النساء من الأمراض التي تودي بحياة أكثرهن مثل أمراض القلب. ولكن وبداية من عام 2002 أشارت تقارير نتجت عن دراسة دقيقة وشاملة أجرتها «مبادرة صحة المرأة» (Women›s Health Initiative WHI) إلى أن العلاج الهرموني يعمل على زيادة احتمالات الإصابة بالنوبات القلبية، والسكتة الدماغية، والخرف، وسرطان الثدي، والجلطات الدموية في كل من الرئتين والساقين.

من الطبيعي أن تدفع هذه النتائج الكثير من الأطباء إلى الابتعاد عن العلاج الهرموني. وتقول الدكتورة مارثا ريتشاردسون، الأستاذ المساعد في طب النساء والتوليد، والصحة الإنجابية في كلية الطب بجامعة هارفارد: «لم يتوقع أحد النتائج التي توصلت إليها (المبادرة)، وقد بالغنا في رد فعلنا على نحو ما». ومع ذلك، ظهرت في العقد الماضي أدلة جديدة تشير إلى وجهة نظر أكثر دقة.

* التناقض

* ليس هناك شك في أن العلاج الهرموني يساعد النساء في التخلص من أعراض سن اليأس المزعجة، ولكن هل يحمي من الإصابة بأمراض القلب، كما كان يعتقد الأطباء قبيل عام 2002، أم أنه يزيد من احتمالات الإصابة بأمراض القلب، كما أشارت «المبادرة»؟

يبلغ متوسط أعمار النساء، اللاتي خضعن للدراسة التي أجرتها دراسة المبادرة، 63 عاما. وتتعرض النساء في ذلك العمر لمخاطر الإصابة بالنوبات القلبية والسكتة الدماغية جراء العلاج الهرموني. مع ذلك، تشير الدراسات الحديثة إلى أن العلاج الهرموني يعد وقائيا بالنسبة للنساء دون سن الـ60، فعلى سبيل المثال، خلصت دراسة دنماركية نشرت في أكتوبر (تشرين الأول) عام 2012 في دورية «بي إم جيه» الطبية إلى أن تلقي النساء لعلاج هرموني لمدة 10 أعوام بعد سن اليأس ساعد بشكل كبير على تراجع احتمالات تعرضهن للوفاة، والسكتة الدماغية، والنوبة القلبية، دون أي زيادة في احتمالات إصابتهن بالسرطان، أو الجلطات الدموية، أو السكتة الدماغية.

* توصيات جديدة

* وفي محاولة لوضع حد للارتباك، أصدرت لجنة مكونة من 15 منظمة طبية في يوليو (تموز) عام 2012 تضم جمعية «أميركا الشمالية للسيدات في سن اليأس»، بيانا يفيد بأن استخدام العلاج الهرموني مقبول على المدى القصير في حالة النساء اللاتي يتمتعن بصحة جيدة لكن يعانين من أعراض سن اليأس بشكل ملحوظ، على أن لا يتجاوز عمرهن التاسعة والخمسين، أو يتم استخدامه خلال عشر سنوات من انقطاع الطمث.

ولا يزيد العلاج الهرموني للنساء في هذه السن على المدى القصير من احتمالات الإصابة بالنوبات القلبية أو السكتة الدماغية، ويعمل على تخفيف أعراض انقطاع الطمث. وتقول الدكتورة مارثا إن: «عشرة في المائة من النساء يعانين من أعراض عدة بعد انقطاع الطمث. إنهن تعيسات، وتجعلهن الهرمونات يشعرن بحال أفضل».

أصدر الفريق الأميركي للخدمات الوقائية في أكتوبر (تشرين الأول) عام 2012 دراسة توصي بعدم اللجوء إلى العلاج الهرموني بغرض الوقاية من الأمراض المزمنة، وهو ما يتناقض مع هدف علاج أعراض انقطاع الطمث. ووافقت مارثا ريتشاردسون على هذه التوصية، حيث تقول إن هناك وسائل أخرى للوقاية أو العلاج من الأمراض المزمنة مثل أمراض القلب.

* طلب المشورة

* إذا كنت تعانين من أعراض سن اليأس مع تمتعك بصحة جيدة بوجه عام وأنت في التاسعة والخمسين أو أقل، تنصحك الدكتورة مارثا ريتشاردسون بالذهاب إلى عيادة متخصصة في علاج أعراض انقطاع الطمث، أو الاستعانة بطبيب. لا يعرضك استخدام العلاج الهرموني على المدى القصير لخطر الإصابة بمرض القلب. إذا لم تكن لديك أعراض واضحة، ولا تريدين تلقي العلاج الهرموني، فهناك خيارات بديلة نمطية. تقول الدكتورة مارثا: «على سبيل المثال، هناك عقاقير يمكن أن تساعد في التخفيف من حالة الهبات الساخنة. وتذكري ضرورة ارتداء عدة طبقات من الملابس، والنوم في غرفة باردة، والإمساك بمروحة صغيرة معك».

* رسالة هارفارد الصحية، خدمات «تريبيون ميديا».
المصدر : صحيفة الشرق الاوسط

أغذية أساسية للحامل



عندما يبدأ مشوار الحمل، يتوجب على الأم أن تعتني جيداً بتغذيتها كي تؤمن لها ولطفلها كل ما يلزم من عناصر القوة والحياة، خصوصاً في الأشهر الثلاثة الأولى من الحمل التي يتم فيها تكوين أعضاء الجنين وبناؤها.

والتغذية السليمة للحامل يجب أن تضم كل العناصر بدءاً بالسكريات، مروراً بالبروتينات والمواد الدسمة، وانتهاء بالمعادن والفيتامينات والألياف، وأي نقص في واحد أو أكثر من هذه المكونات ينعكس سلباً على حياة الجنين داخل بطن أمه وبعد قدومه إلى هذه الدنيا.

يجب أن تكون تغذية الحامل متنوعة ومتوازنة، مع عدم المبالغة في أكل السكريات والنشويات والدهنيات. وفي شكل عام على الحامل أن تحرص كل الحرص على أن تكون الأغذية الآتية ضمن قائمة وجباتها:

1- الحليب ومشتقاته، وهي تشكل مصدراً رائعاً للكلس الذي يعتبر ضرورياً لبناء العظام والأسنان، وأساسياً لوظائف العضلات والأعصاب وتنشيط الأنزيمات وامتصاص الفيتامين ب12. وإلى جانب الكلس تمتاز المنتجات الحليبية بكونها تحتوي على كميات مهمة من البروتينات والدهنيات والمعادن وعلى عدد لا بأس من الفيتامينات المهمة للحامل والجنين معاً. يجب على الحامل أن تشرب الحليب وتأكل الألبان والأجبان كل يوم وفي وجبة واحدة.

2- الحبوب الكاملة، التي تحتوي على كميات ممتازة من فيتامينات المجموعة ب التي تقوم بوظائف كثيرة في الجسم، منها تعزيز صحة الجهاز العصبي، والمساعدة على إنتاج الطاقة، والمحافظة على صحة الجهاز الهضمي. إن تناول رغيف من الخبز الكامل يزود الحامل بكمية ممتازة من فيتامينات المجموعة ب.

3- اللحوم والأسماك والبيض، وهي مصادر ممتازة للأحماض الأمينية، خصوصاً الأساسية التي لا يستطيع الجسم تركيبها. وينصح في هذا المجال أن تجمع الحامل ما بين البروتينات من مصادر حيوانية ونباتية، ولا يجوز في أي حال من الأحوال الاقتصار على تناول البروتينات من مصادر نباتية لأنها غير كاملة لافتقارها إلى بعض الأحماض الأمينية الأساسية. ومن المهم للغاية استهلاك منتجات البحر من 2 إلى 3 مرات في الأسبوع لغناها بعنصر اليود الضروري لعمل الغدة الدرقية.

4- الخضروات، وهي غنية بالفيتامينات والمعادن والألياف. ومن أهم الخضار التي ينبغي للحامل تناولها اللوبياء، والجزر، والملفوف، وورق العنب، والسبانخ، والبطاطا، والفليفلة. وتؤكل الخضار نيئة أو تحضر كحساء، ويجب عدم اللجوء إلى الغلي الطويل لأنه يفقد الخضار أهم عناصرها. ويمكن للحامل تناول الخضار بشكل سلطة تحتوي على مزيج منوع من الخضروات المختلفة خصوصاً الورقية منها.

5- الحمضيات، وهي غنية بالفيتامين سي الذي تحتاجه الحامل في شكل يومي لأن الجسم لا يستطيع صنعه ولا تخزينه. أخيراً على الحامل أن تهتم خصوصاً بتأمين الأطعمة الغنية بالحديد، لأن فقر الدم الغذائي ينتشر بكثرة في بلادنا العربية نتيجة سوء التغذية أو لعدم الوعي الصحي، ويعتبر فقر الدم بنقص الحديد أحد أهم أسباب وفيات الأم الحامل أو وفاة الطفل أثناء الولادة، لأن الحديد مهم جداً للأم والجنين. ويتوافر الحديد بكثرة في العسل الأسود والخرشوف والسبانخ والموز والعنب والرمان والمشمش والخضر ذات الأوراق الداكنة. كما يوجد بكثرة في اللحوم والكبد والطحال ومنتجات البحر.
المصدر : صحيفة الحياة